هذه المقالة يتيمة إذ تصل إليها مقالات أخرى قليلة جدًا. فضلًا، ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالات متعلقة بها. (أبريل 2019) مدرسة الفتاة الأهلية ، هي ثاني مدرسة أهلية افتتحت في مكة المكرمة لتعليم البنات في عهد الملك عبد العزيز عام 1362هـ. فكرة المدارس الأهلية أمر الملك عبد العزيز بتأسيس مديرية المعارف عام 1344هـ ؛ لتتولى مهمة الإشراف على التعليم وتطويره، وبعد عامين -1346هـ- صدر مرسوم ملكي بتشكيل مجلس للمعارف أوكلت إليه مهمة الإشراف على شؤون التعليموضع الأنظمة الخاصة به، ويكون عمل المجلس إلى جانب مديرية المعارف. وبالنظر إلى المديرية والمجلس يلاحظ أنهما حجرالأساس في نظام التعليم الحديث في المملكة العربية السعودية، كما يمثلان الهيئة المشرفة على كل المدارس السعودية، وكانت مهمة المعارف العمومية نشر العلوم والمعارف والصنايع إلى جان بافتتاح المكاتب والمدارس وحماية المعاهد العلمية والاعتناء بأصول الدين الحنيف في كافة المملكة الحجازية. ساهم بعض أبناء البلاد وبعض المجاورين للمسجد الحرام في تأسيس المدارس الأهلية، وظهر عدد منهالاقى إقبالاً كبيرًا من الأهالي، وكان لتلك المدارس مكانتها في النهضة التعليمية خاصة بعد قيام الدولة السعودية الثالثة حيث تحولت بعض الكتاتيب إلى مدارس نظامية تلبية لرغبة الأهالي في تعليم الفتاة حالها حال الذكور الذين سبق تعليمهم تعليم الإناث بما يقرب من خمس وثلاثين سنة.
مواعيد التواصل مع المشرفين الفترة الصباحية الفترة الصباحية: 7:30 ص الى 1:00 م إسم المشرف التخصص رقم الجوال البريد الإلكتروني التحويلة هذا المحتوى غير متوفر ببيانات المدرسة هذا المحتوى غير متوفر ببيانات المدرسة
مدرسة الفتاة الأهلية ، هي ثاني مدرسة أهلية افتتحت في مكة المكرمة لتعليم البنات في عهد الملك عبد العزيز عام 1362هـ. فكرة المدارس الأهلية أمر الملك عبد العزيز بتأسيس مديرية المعارف عام 1344هـ ؛ لتتولى مهمة الإشراف على التعليم وتطويره، وبعد عامين -1346هـ- صدر مرسوم ملكي بتشكيل مجلس للمعارف أوكلت إليه مهمة الإشراف على شؤون التعليموضع الأنظمة الخاصة به، ويكون عمل المجلس إلى جانب مديرية المعارف. وبالنظر إلى المديرية والمجلس يلاحظ أنهما حجرالأساس في نظام التعليم الحديث في المملكة العربية السعودية، كما يمثلان الهيئة المشرفة على كل المدارس السعودية، وكانت مهمة المعارف العمومية نشر العلوم والمعارف والصنايع إلى جان بافتتاح المكاتب والمدارس وحماية المعاهد العلمية والاعتناء بأصول الدين الحنيف في كافة المملكة الحجازية. ساهم بعض أبناء البلاد وبعض المجاورين للمسجد الحرام في تأسيس المدارس الأهلية، وظهر عدد منهالاقى إقبالاً كبيرًا من الأهالي، وكان لتلك المدارس مكانتها في النهضة التعليمية خاصة بعد قيام الدولة السعودية الثالثة حيث تحولت بعض الكتاتيب إلى مدارس نظامية تلبية لرغبة الأهالي في تعليم الفتاة حالها حال الذكور الذين سبق تعليمهم تعليم الإناث بما يقرب من خمس وثلاثين سنة.