وسبق إطلاق قمرين صناعيين من هذه المنظومة وسيساعد القمر الثالث في تغطية مساحة أكبر من سطح الأرض إذ يمكنه إرسال صور لكامل سطح الكوكب خلال يومين بدلا من ستة أيام للقمرين السابقين. وقال مدير برنامج رصد الأرض التابع لوكالة الفضاء الأوروبية فولكر ليبيغ: "عندما نتحدث عن الإحترار فإننا نركز على ارتفاع درجة حرارة الجو لكن 90% من الطاقة المنبعثة من كوكبنا ينتهي بها المطاف في مياه المحيط". وأطلقت وكالة الفضاء الأوروبية في الآونة الأخيرة صاروخا غير مأهول من طراز فيغا انطلق من جيانا الفرنسية ليضع قمرا صناعيا متطورا لدراسة بيئة كوكب الأرض في مداره. وتم إطلاق أول قمر صناعي من شبكة الأقمار الأوروبية المقررة التي ستضم سبعة أفراد "سنتينيل-1 ايه" وهو مزود بأجهزة رادار بوسعها رصد جليد البحار وحوادث التسرب النفطي واستغلال الأراضي وحتى تكاثف السحب في السماء. وستستخدم هذه الصور الملتقطة في مجموعة متنوعة من البرامج منها رصد مواقع معسكرات اللاجئين وقت الأزمات الإنسانية وتدمير أو نمو الغابات وتقدير المقننات من الاحتياجات المائية والمخصبات لتحقيق أقصى كفاءة من الإنتاج الزراعي.
- قمر صناعي أوروبي لرصد ظواهر التغير المناخي | آخر الأخبار | عربية CNBC
- الصين تطلق قمراً صناعياً جديداً لرصد الأرض | الميادين
قمر صناعي أوروبي لرصد ظواهر التغير المناخي | آخر الأخبار | عربية CNBC
كيف يعمل القمر الجديد؟ القمر "MBZ-Sat" يزن 700 كيلو غرام، وسيزود بنظام لترتيب الصور على مدار الساعة، يضمن له توفير صورٍ تُحاكي بجودتها أعلى معايير الدقة لصور الأقمار الاصطناعية المُخصصة للاستخدامات التجارية في العالم. وبحسب مركز محمد بن راشد للفضاء، يتمتع القمر الاصطناعي بقدرة عالية في تحسين دقة التقاط الصور بأكثر من الضعف مُقارنة مع نظيره الذي تم إطلاقه سابقًا، بالإضافة إلى زيادة سرعة نقل وتحميل البيانات، بمقدار ثلاثة أضعاف عن الإمكانيات المتاحة حاليًا. كما يُساعد نظام جدولة ومعالجة الصور المؤتمت بالكامل في القمر على إنتاج صورٍ تفوق كمية الصور التي يُنتجها المركز حاليًا بعشرة أضعاف. بعد إطلاق القمر إلى المدار الأرضي المنخفضLEO ، سيتولى فريق المحطة الأرضية بمركز محمد بن راشد للفضاء، تشغيل القمر الصناعي، واستقبال وتحليل البيانات الواردة منه وتقديم توصيات وتوفير بيانات وصور عالية الدقة للكيانات والجهات المحلية والدولية، من خلال المحطة الأرضية المُجهزة بأحدث التقنيات. بالتوازي يقدم المركز البيانات التي تمت معالجتها، إلى جانب الصور عالية الدقة للكيانات والجهات المحلية والدولية ذات الصلة عبر منصة متقدمة مصممة خصيصًا لهذا الغرض.
الصين تطلق قمراً صناعياً جديداً لرصد الأرض | الميادين
- عروض اليوم الوطني شاشات
- استعلام الاتصالات الادارية/ وزارة العمل
- هل الالتهابات تؤثر على الجنين عند الولاده
- مراتب سليب هاي
- اعلى قريد في ارامكو
- صور توني كروس فيت
- الصين تطلق قمرا صناعيا جديدا لرصد الأرض - اليوم السابع
- La belle كولاجين
- كرتون ليدي اوسكار 23
- الفهيقي وش يرجع
- اكبر كوكب في المجره – المعلمين العرب
- تنزيل برنامج اتصال مجاني من النت الى الموبايل اندرويد 2021
مركبة فضائية تحمل 16 قمرا صناعية صغيرا (رويترز) الأقمار الصناعية الصغيرة وسهولة الوصول إلى المدار ويقول التقرير إن هناك سببين رئيسيين لهذا النمو المتسارع "لم يكن إرسال قمر صناعي إلى الفضاء بمثل هذه السهولة سابقًا، ففي 29 أغسطس/آب الماضي، حمل صاروخ سبيس إكس أقمارًا صناعية عدة إلى محطة الفضاء الدولية، وفي 11 أكتوبر/تشرين الأول المقبل، ستنتشر هذه الأقمار الصناعية في المدار، وسيزداد عدد الأقمار الصناعية مرة أخرى". ويستطرد "السبب الثاني هو أن الصواريخ يمكنها حمل المزيد من الأقمار الصناعية بسهولة أكبر وبتكلفة منخفضة أكثر من أي وقت مضى". ويوضح التقرير أن هذه الزيادة ليست بسبب زيادة قوة الصواريخ، بل أصبحت الأقمار الصناعية أصغر وذلك بفضل ثورة الإلكترونيات، إذ كانت 94% من جميع المركبات الفضائية في 2020 تضم أقمارًا صناعية صغيرة تزن أقل من حوالي 1320 رطلاً (600 كيلوغرام)". وتُستخدم غالبية هذه الأقمار الصناعية لرصد الأرض أو للاتصالات والإنترنت. ويضيف التقرير "بهدف إيصال الإنترنت إلى المناطق المحرومة من العالم، أطلقت شركتان خاصتان، (سبيس إكس) و(وان ويب) معًا نحو 1000 قمر صناعي صغير في 2020، وتخطط الشركتان لإطلاق أكثر من 40 ألف قمر صناعي خلال السنوات المقبلة لإنشاء ما يسمى (الأبراج الضخمة) في مدار أرضي منخفض".
القمر الصناعي "عين الصقر" 03 ديسمبر 2020 10:33 ص أبوظبي - مباشر: أعلنت شركة إيرباص عن نجاح عملية إطلاق قمر "عين الصقر" الصناعي لرصد الأرض من قاعدة الفضاء الأوروبية في "كورو" بغويانا الفرنسية، وذلك على متن منصة "سويوز" التابعة لشركة "آريان سبيس". وسيدعم "عين الصقر" الذي يصل وزنه إلى 1190 كيلوغراماً عند الإطلاق احتياجات مهام القوات المسلحة الإماراتية، وفقاً لبيان صحفي صادر اليوم الخميس. وعند وصوله إلى مداره، سيكون على ارتفاع 633 كيلومتراً عن سطح الأرض. وجرى تطوير قمر "عين الصقر" الصناعي من قبل شركة إيرباص للدفاع والفضاء وشركة "تاليس ألينيا سبيس" باعتبارهما مقاولين رئيسيين مشتركين. وتولت شركة إيرباص لصناعات الدفاع والفضاء مسؤولية تصميم القمر الصناعي والإدماج والاختبارات وتأمين المنصة. في حين تولت "تاليس ألينيا سبيس" مسؤولية تصميم وتوريد الأجهزة البصرية وأجهزة معالجة الصور. وقال جان مارك نصر رئيس أنظمة الفضاء في شركة إيرباص: "سيوفر قمر "عين الصقر" الصناعي قدرات عالية المستوى لمراقبة الأرض، ويضمن لعملائنا أفضل الصور الفضائية التي يمكن توفيرها". ويُعد النظام البصري عالي الأداء للقمر الصناعي بمثابة خطوة هامة في مسيرة التعاون بين دولتي الإمارات العربية المتحدة وفرنسا.
